السلام عليكم مشكورين على برودكاست الممتع وسأل ما هو الفلم حلو بنسبة لك بس تقييمه سيئ جدا انا The cable guy فلم جيد بس تقييمه 6.1 لان الواحد لما يشوف التقييم يقول ليش أضيع وقتي و هل التقييم يفرق معكم
بالعادة ذوق النقاد يختلف عن الذوق العام يعني بالغالب الأفلام الي تعجب النقاد تعتبر مملة للعامة وأفلام العامة يراها النقاد تافهة.
كيف ممكن يتم وزن هذه المعادلة ؟ أي كيف من ممكن أن يصنع فلم يناسب كلاً من المذكورين أعلاه ؟
والله يعطيكم العافية يا شباب وأعيدها مرة أخرى البودكاست الوحيد الي مافيه عضو غثيث، كل واحد يضيف للآخر من أبو عمر مروراً بالدوسري وأبو باسل والزعوني وعبدالله عشوان.
وعلى فكرة الترتيب هذا هو ترتيب أكثر الأعضاء الي أتفق مع ذوقهم في الأفلام بناء على بودكاست بعد التقسيم. كل الي أعجب أبو عمر أعجبني وكل الي ما أعجبه ما أعجبني إلا دنكرك. عبدالله عشوان رائع ومميز ومحترم رغم إنه أكثر شخص أختلف معاه في الآراء لكن نتفق على روعة هيتفل إيت وعظمة ديفد فنتشر وإنه أحد أعظم رجال هولوود.
السلام عليكم ، كل عام وانتم بخير بعد الزحمة لي خمس حلقات ما علقت السبب اني كنت اسمع الحلقات متاخر بسبب ضغوط الحياة و بودكاست افلام حاجة تبعدنا عن ضغوط الحياة الله لا يحرمنا منه ومن المجموعة المميزة الموجودة فيه، انا متابع قديم لكم ي ابو عمر وافضل شي صار بالبودكاست هو التقسيم ارتفعت الجودة وكل فقرة تاخذ حقها بالكامل شكراً على هذي الخطوة الرائعة وان شاء الله سنة 2019 اجمل ، للاسف ان امور كثيره كنت ابي اعلق عليها لكن لم تحصل فرصة نسيت أغلبها الا شي واحد في احد الحلقات عبدالله عشوان فهمت من كلامه انه يحط دينزل و روبرت دي نيرو بنفس الصف او انه دينزل قريب جداً من روبرت دي نيرو اتمنى يوضح ممكن فهمت غلط، اما الانتقادات التي طالت ابو عمر صحيحه لكن ابو عمر فوق النقد بنسبه لي سبحان من زرع حبه في قلبي بدون سبب ولا معرفه واكبر دليل ان ابو عمر فوق النقد مره انتقد فلم Saving Private Ryan وقتها ما انتقدت ابو عمر ولا علقت رغم أن الفلم غالي على قلبي لكن من اجل ابو عمر نرخص الغالي النفيس ، اسف طولت عليكم اعذروني مشتاق لكم تحياتي لكم جميعا
و فيه نقطه مهمه.. الافلام الي تناقش القضايا العنصرية جدا مهمه. و خصيصا في هذا الوقت. في كل دول العالم الطائفيه و الجرائم العنصرية جالس تزيد و تنشحن اكثر، هذي الافلام لها دور كبير بعرض اخطاء الماضي. طبعاً مو كلها حلوه، و مو كلها ممتعه، و كثير منها تافه و غبي. لكن تظل مهمه.
و ينطبق هذا الكلام على كل الافلام الي تناقش قضايا اجتماعيه، ان كانت نسويه او دينيه او عنصريه او غيرها. ملاحظ انكم تنفدون التوجهات هذي. ما انتقدكم طبعا، كل شخص يبي شي من الافلام بعض يبي متعه فقط و البعض الاخر يبي شي له اثر بالمجتمع و كل احد و قضيته الي تعنيه. بس هل لو الفلم كان له توجه معين يصير سيء؟ لا طبعا و متأكد انكم توافقوتي، المشكله تكون لما تعرض القضيه بشكل تافه او بشكل متحيز و متزمت. و شكرا لكم جميعاً واحد واحد، جهدكم مره كبير و استمتع بكل حلقاتكم.
السلام عليكم. اول شي ودي اعرف وش الي يخلي عبدالله الشهوان يقول عن لورد اوف ذا رينجز انه سيء؟ البلوت؟ الحوارات؟ الأحداث؟ المؤثرات؟ الاكشن؟ الاخراج؟. الفلم مثالي بمعنى الكلمه. و الى يومنا هذا الفلم ماسك مقامه بمؤثراته التصويريه. ممكن اتقبل انه ما يعجبك، او ممكن تشوفه ممل او “تشوف الفكره تافهه خواتم و اقزام”. لكن سيء او “ماش”!. اتمنى تشرحلنا. و بالنسبه للقضايا العنصرية هي ماهي شي خاص بامريكا، كل العالم فيه عنصريه، ممكن تقولون الكي كي كي خاص بامريكا بس فعليا لا. الفكره و العنصرية هذي لها اشكال كثيره بكل مكان. و سبايك لي واحد من اخيس المخرجين الي مروا علي، ما قد بحياتي كملتله فلم. الفلم الوحيد الي الاغلبيه يتفقون انه جيد، مالكوم اكس. شفت منه حول الساعه و وقفت و شريت الكتاب احسن.
سلام أول مرة أعلق في الموقع ، أعتبر نفسي مستمع متأخر لكشكول ، أذكر أول مرة انصدمت لما فتحت كشكول ، كانت الحلقة 100 ، وأنا عرفت عن البودكاست عن طريق أبو عمر لما استضيف في بودكاست سعودي قيمر. المهم أفتح الحلقة إلا هي أربع ساعات ، قلت وييييييييييييين يا بووي ؟! ، متعود على ساعة وثلث بالكثير. في يوم من الأيام جاني مشوار ساعتين ذهاب ومثلها إياب ، فقررت أستمع، ومن يومها أنا عاشق كبير للبودكاست ، لدرجة رجعت أستمع للبودكاست من الحلقة الأولى مرتين ، وأحس إني لو ألقى شباب البودكاست أمون عليهم من كثر ما أعرفهم. وهذا خلاني أكون ضد التقسيم الأخير مع معرفتي بضرورته. المهم بقى عندي بودكاست الأفلام والمسلسلات فقط للإستماع مع أني أعتبر نفسي قيمر ومحب للألعاب لكن أسوي سكيب للكل عادا هذلا الإثنين ، لإن هذلا الإثنين هم الأكثر إمتاعا ، خاصة الأفلام (بعيد عن التكلف كما تعودنا من كشكول ، المسلسلات أحيانا أسوي سكيب). – للعلم أحمل جميع حلقات البودكاست دعما له عشان إذا بغيتوا تجيبوا معلن :). أعرف إنه هذا التعليق طويل وقراءته مزعجة بس استحملوني لإني ما بعلق إلى سنتين قدام. بخصوص كيفن سبيسي: أثبتت براءته هذا الأسبوع ولكن هذا لا يلغي إمكانية تحرشه ، غياب الدليل ساعده. مع أني متأكد إنه فيه ناس اتهمته لتركب مع الموجة فقط وأنا ما أدافع عنه لكن متأكد إنه الكل يعرف إنه الوسط الإعلامي وسط قذر جدا. يا رجل ، حتى الجوائز تركت مشاهدتها ومتابعة نتائجها وصرت أعتمد على آراء الخبراء (زي كشكول) لإنها مليئة بالرسائل السياسية والحزبية ، والتكتلات الاجتماعية ، والدينية ، لذلك تبا لها ويحيى كشكول وأمثاله. وصراحة أنا ما حب كيفن هارت بس جدا احترمته لما رفض الاعتذار وقال للأوسكار ضمنيا (تبا لكم- بالإنجليزي) ، وصراحة ما يصلح إلا كذا يتعامل الواحد مع هذه المصالح الخارجة عن الفن نفسه.
وشكرررررررا ألف على إمتاعنا ، ودائما أذكر لكشكول إنه لازم تفتحوا باتيريون عشان نقدر نشكركم ، وهذي الثقافة توسعت في العالم العربي عامة ، أحد البودكاستات أراد تغيير الموسيقى والشعار ، وفكروا إنه الناس يدفعوا النص بالنص ، تفاجئوا خلال أسبوع واحد تم تغطية جميع التكاليف وزيادة 300 دولار تم توزيعها على الجمهور كهدايا منهم وإليهم. (طبعا أبو إبراهيم زمان كان يقولها ادعمونا بس أبو عمر يقوله لا تتشحت :)))))))))))
وبس والله ، أعتذر عن الإزعاج. وكان عندي تعليق آخر على آداب السينما ، بس مرة ثانية إن شاء الله.
9 تعليقات
السلام عليكم
مشكورين على برودكاست الممتع
وسأل ما هو الفلم حلو بنسبة لك بس تقييمه سيئ جدا
انا The cable guy فلم جيد بس تقييمه 6.1
لان الواحد لما يشوف التقييم يقول ليش أضيع وقتي
و هل التقييم يفرق معكم
اتمنى لكم التوفيق ❤
السلام عليكم يا أفضل بودكاست
بالعادة ذوق النقاد يختلف عن الذوق العام
يعني بالغالب الأفلام الي تعجب النقاد تعتبر مملة للعامة وأفلام العامة يراها النقاد تافهة.
كيف ممكن يتم وزن هذه المعادلة ؟
أي كيف من ممكن أن يصنع فلم يناسب كلاً من المذكورين أعلاه ؟
والله يعطيكم العافية يا شباب وأعيدها مرة أخرى
البودكاست الوحيد الي مافيه عضو غثيث، كل واحد يضيف للآخر من أبو عمر مروراً بالدوسري وأبو باسل والزعوني وعبدالله عشوان.
وعلى فكرة
الترتيب هذا هو ترتيب أكثر الأعضاء الي أتفق مع ذوقهم في الأفلام بناء على بودكاست بعد التقسيم.
كل الي أعجب أبو عمر أعجبني وكل الي ما أعجبه ما أعجبني إلا دنكرك.
عبدالله عشوان رائع ومميز ومحترم رغم إنه أكثر شخص أختلف معاه في الآراء لكن نتفق على روعة هيتفل إيت وعظمة ديفد فنتشر وإنه أحد أعظم رجال هولوود.
السلام عليكم ، كل عام وانتم بخير بعد الزحمة
لي خمس حلقات ما علقت السبب اني كنت اسمع الحلقات متاخر
بسبب ضغوط الحياة و بودكاست افلام حاجة تبعدنا عن ضغوط الحياة
الله لا يحرمنا منه ومن المجموعة المميزة الموجودة فيه،
انا متابع قديم لكم ي ابو عمر وافضل شي صار بالبودكاست
هو التقسيم ارتفعت الجودة وكل فقرة تاخذ حقها بالكامل
شكراً على هذي الخطوة الرائعة وان شاء الله سنة 2019 اجمل ،
للاسف ان امور كثيره كنت ابي اعلق عليها لكن لم تحصل فرصة
نسيت أغلبها الا شي واحد في احد الحلقات عبدالله عشوان
فهمت من كلامه انه يحط دينزل و روبرت دي نيرو بنفس الصف
او انه دينزل قريب جداً من روبرت دي نيرو اتمنى يوضح ممكن فهمت غلط،
اما الانتقادات التي طالت ابو عمر صحيحه لكن ابو عمر فوق النقد
بنسبه لي سبحان من زرع حبه في قلبي بدون سبب ولا معرفه
واكبر دليل ان ابو عمر فوق النقد مره انتقد فلم Saving Private Ryan
وقتها ما انتقدت ابو عمر ولا علقت
رغم أن الفلم غالي على قلبي لكن من اجل ابو عمر نرخص الغالي النفيس ،
اسف طولت عليكم اعذروني مشتاق لكم
تحياتي لكم جميعا
و فيه نقطه مهمه.. الافلام الي تناقش القضايا العنصرية جدا مهمه. و خصيصا في هذا الوقت. في كل دول العالم الطائفيه و الجرائم العنصرية جالس تزيد و تنشحن اكثر، هذي الافلام لها دور كبير بعرض اخطاء الماضي.
طبعاً مو كلها حلوه، و مو كلها ممتعه، و كثير منها تافه و غبي. لكن تظل مهمه.
و ينطبق هذا الكلام على كل الافلام الي تناقش قضايا اجتماعيه، ان كانت نسويه او دينيه او عنصريه او غيرها. ملاحظ انكم تنفدون التوجهات هذي. ما انتقدكم طبعا، كل شخص يبي شي من الافلام بعض يبي متعه فقط و البعض الاخر يبي شي له اثر بالمجتمع و كل احد و قضيته الي تعنيه. بس هل لو الفلم كان له توجه معين يصير سيء؟ لا طبعا و متأكد انكم توافقوتي، المشكله تكون لما تعرض القضيه بشكل تافه او بشكل متحيز و متزمت.
و شكرا لكم جميعاً واحد واحد، جهدكم مره كبير و استمتع بكل حلقاتكم.
ابي اقترح فلم الي هو rush الفلم جداً مظلوم ومافيه احد معطيه وجه
السلام عليكم. اول شي ودي اعرف وش الي يخلي عبدالله الشهوان يقول عن لورد اوف ذا رينجز انه سيء؟ البلوت؟ الحوارات؟ الأحداث؟ المؤثرات؟ الاكشن؟ الاخراج؟. الفلم مثالي بمعنى الكلمه.
و الى يومنا هذا الفلم ماسك مقامه بمؤثراته التصويريه.
ممكن اتقبل انه ما يعجبك، او ممكن تشوفه ممل او “تشوف الفكره تافهه خواتم و اقزام”. لكن سيء او “ماش”!. اتمنى تشرحلنا.
و بالنسبه للقضايا العنصرية هي ماهي شي خاص بامريكا، كل العالم فيه عنصريه، ممكن تقولون الكي كي كي خاص بامريكا بس فعليا لا. الفكره و العنصرية هذي لها اشكال كثيره بكل مكان.
و سبايك لي واحد من اخيس المخرجين الي مروا علي، ما قد بحياتي كملتله فلم.
الفلم الوحيد الي الاغلبيه يتفقون انه جيد، مالكوم اكس. شفت منه حول الساعه و وقفت و شريت الكتاب احسن.
سلام
أول مرة أعلق في الموقع ، أعتبر نفسي مستمع متأخر لكشكول ، أذكر أول مرة انصدمت لما فتحت كشكول ، كانت الحلقة 100 ، وأنا عرفت عن البودكاست عن طريق أبو عمر لما استضيف في بودكاست سعودي قيمر.
المهم أفتح الحلقة إلا هي أربع ساعات ، قلت وييييييييييييين يا بووي ؟! ، متعود على ساعة وثلث بالكثير. في يوم من الأيام جاني مشوار ساعتين ذهاب ومثلها إياب ، فقررت أستمع، ومن يومها أنا عاشق كبير للبودكاست ، لدرجة رجعت أستمع للبودكاست من الحلقة الأولى مرتين ، وأحس إني لو ألقى شباب البودكاست أمون عليهم من كثر ما أعرفهم. وهذا خلاني أكون ضد التقسيم الأخير مع معرفتي بضرورته.
المهم بقى عندي بودكاست الأفلام والمسلسلات فقط للإستماع مع أني أعتبر نفسي قيمر ومحب للألعاب لكن أسوي سكيب للكل عادا هذلا الإثنين ، لإن هذلا الإثنين هم الأكثر إمتاعا ، خاصة الأفلام (بعيد عن التكلف كما تعودنا من كشكول ، المسلسلات أحيانا أسوي سكيب). – للعلم أحمل جميع حلقات البودكاست دعما له عشان إذا بغيتوا تجيبوا معلن :).
أعرف إنه هذا التعليق طويل وقراءته مزعجة بس استحملوني لإني ما بعلق إلى سنتين قدام.
بخصوص كيفن سبيسي: أثبتت براءته هذا الأسبوع ولكن هذا لا يلغي إمكانية تحرشه ، غياب الدليل ساعده. مع أني متأكد إنه فيه ناس اتهمته لتركب مع الموجة فقط وأنا ما أدافع عنه لكن متأكد إنه الكل يعرف إنه الوسط الإعلامي وسط قذر جدا.
يا رجل ، حتى الجوائز تركت مشاهدتها ومتابعة نتائجها وصرت أعتمد على آراء الخبراء (زي كشكول) لإنها مليئة بالرسائل السياسية والحزبية ، والتكتلات الاجتماعية ، والدينية ، لذلك تبا لها ويحيى كشكول وأمثاله. وصراحة أنا ما حب كيفن هارت بس جدا احترمته لما رفض الاعتذار وقال للأوسكار ضمنيا (تبا لكم- بالإنجليزي) ، وصراحة ما يصلح إلا كذا يتعامل الواحد مع هذه المصالح الخارجة عن الفن نفسه.
وشكرررررررا ألف على إمتاعنا ، ودائما أذكر لكشكول إنه لازم تفتحوا باتيريون عشان نقدر نشكركم ، وهذي الثقافة توسعت في العالم العربي عامة ، أحد البودكاستات أراد تغيير الموسيقى والشعار ، وفكروا إنه الناس يدفعوا النص بالنص ، تفاجئوا خلال أسبوع واحد تم تغطية جميع التكاليف وزيادة 300 دولار تم توزيعها على الجمهور كهدايا منهم وإليهم. (طبعا أبو إبراهيم زمان كان يقولها ادعمونا بس أبو عمر يقوله لا تتشحت :)))))))))))
وبس والله ، أعتذر عن الإزعاج. وكان عندي تعليق آخر على آداب السينما ، بس مرة ثانية إن شاء الله.
“يحيا” بالألف الممدودة وليس بالألف المقصورة ، بغيت أمشيها بس تخصصي همس في أذني، تخصصي لغة عربية.
“ما أحب ” وليست ” ما حب “